سقيم النفس
بربّـِكَ
هل ضاقتْ
عليكَ المداخلُ ,
وهلْ أنتَ مثلي محبطٌ ،متخاذلُ؟
”
وهل خانَكَ الدهرُ
المرصعُ بالأسى,
وذقتَ من الأقدارِ ما أنت جاهِلُ؟
”
وضاقتْ بِكَ الأيامُ ؛
أم كنتَ مثلها؟!
عنيـدًا ، لذاتِ القصدِ كنتَ تحاولُ
”
أَجِب ..
يا سقيمَ النفسِ والعقلِ والهوَى!
فـ أنت شبيـهُ الـروحِ , نِـدٌ ,ممـاثلُ
”
ترامتك أهـوالُ الزمـانِ ,
و ظلـمـهُ,
وأسقتكَ من گأسِ المنايـا المناهلُ
”
وأغلقت الآفاق ُ
-دونك- دربَـهـا
وصرتَ حزينًا ,منك ذي اليأس طائلُ
”
وعُدتَ من الدنيـا
بكفيـك -خائِـبًا-
تجـرُّ حِبـالَ اليأسِ , إنّك َفـاشلُ!
…
أصـابكَ سهمُ الحـزنِ,
من بعدِ فرحـةٍ..
أصـابـكَ من غيـثِ المعانـاةِ وابـلُ
”
فلا أنتَ
قد عوفيـتَ من ألمِ الجَوَى,
ولا أنتَ عن دارِ المحبيـن راحـلُ!
شعر : عبدالحليم مسور – اليمن
بربّـِكَ
هل ضاقتْ
عليكَ المداخلُ ,
وهلْ أنتَ مثلي محبطٌ ،متخاذلُ؟
”
وهل خانَكَ الدهرُ
المرصعُ بالأسى,
وذقتَ من الأقدارِ ما أنت جاهِلُ؟
”
وضاقتْ بِكَ الأيامُ ؛
أم كنتَ مثلها؟!
عنيـدًا ، لذاتِ القصدِ كنتَ تحاولُ
”
أَجِب ..
يا سقيمَ النفسِ والعقلِ والهوَى!
فـ أنت شبيـهُ الـروحِ , نِـدٌ ,ممـاثلُ
”
ترامتك أهـوالُ الزمـانِ ,
و ظلـمـهُ,
وأسقتكَ من گأسِ المنايـا المناهلُ
”
وأغلقت الآفاق ُ
-دونك- دربَـهـا
وصرتَ حزينًا ,منك ذي اليأس طائلُ
”
وعُدتَ من الدنيـا
بكفيـك -خائِـبًا-
تجـرُّ حِبـالَ اليأسِ , إنّك َفـاشلُ!
…
أصـابكَ سهمُ الحـزنِ,
من بعدِ فرحـةٍ..
أصـابـكَ من غيـثِ المعانـاةِ وابـلُ
”
فلا أنتَ
قد عوفيـتَ من ألمِ الجَوَى,
ولا أنتَ عن دارِ المحبيـن راحـلُ!
شعر : عبدالحليم مسور – اليمن
عبّر عن تعليقكالإبتسامات